The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
Blog Article
ويجب أن تكون هذه المعلومات متاحة ومفهومة للجميع مهما كان مستواهم. يجب أن تصبح المنظمة بأكملها مهووسة بما يريده العميل.
يتم صياغة مبادئ وسياسات مثل هذه المنظمة لمعالجة القضايا الحساسة، ويستغرق الأمر وقتًا للحصول على النتائج.
* تمنح العاملين بداخل المنظمات ،و الهيئات ثقة و انتماء للمنظمة فهي تكسبهم طابع ،و هوية تنظمية خاصة بهم و من خلاله يشعل العاملين بأن هناك قيم ،و معتقدات ،و معايير مشتركة بينهم و بين غيرهم .
يجب أن يكون التركيز على النتائج ودعم التحول السلوكي من خلال الاعتراف والتدريب وإزالة الحواجز وما إلى ذلك.
ويبدو أن هناك اتفاقاً واسعاً على أن الثقافة التنظيمية تشير إلى معنى مشترك يتقاسمه الأعضاء ويميز المنظمة عن المنظمات الأخرى.
العمل من أجل الجميع على مستوى متناسب مع مستوى قدراتهم وقيمهم واهتماماتهم المحتملة.
تعني نظرية الثقافة التنظيمية دراسة هيكل وعمل وأداء الشركة وسلوك الأفراد والجماعات داخلها. من أبرز النظريات التنظيمية:
والأفراد في انتمائهم للمنظمات إنما يبتغون هدفاً، والمنظمات بقبولها هذا الانتماء إنما تريد تحقيق هدفٍ أيضاً، وحتى تتمكن إدارة المنظمة من تسخير وتوجيه جهود منتسبيها لغايات مرسومة ومطلوبة، لا بد لها ان تختار الطريقة الصحيحة لتوجيه ودفع هذه الجهود باتجاه تلك الغايات والأهداف. إذ إن الثقافة التنظيمية تُعد النسيج الاجتماعي الذي يحيط بجمهور المنظمة بشكلٍ عام، ومثل أي بلد لديه ثقافة وطنية خاصة بمواطنيه، فإن المنظمة كذلك، لها ثقافة تنظيمية خاصة بها، وتُعد أيضاً إحدى العناصر الرئيسية في أية منظمة، الأمر الذي يفرض على قادة ومديري المنظمات أن يفهموا ويدركوا عناصرها وأبعادها، كونها الوسط البيئي الذي تتفاعل معه المنظمات وتتواجد فيه، فهي تشكّل دوراً حيوياً في حياة المنظمة، ومحددّاً أساسيّاً لسلوك جمهورها.
يعرف المديرون في مؤسسة ذات ثقافة تنظيمية ناجحة كيفية جذب واختيار الموظفين الجدد الذين يشاركونهم رؤيتهم، ومن المحتمل أن تنجذب إلى الشركات التي تشارك قيمك ونوع الثقافة التي تشعر بالراحة تجاهها؛ وتتمتع ثقافات العمل الإيجابية بموظفين متشابهين في التفكير متوافقين مع بعضهم البعض ويعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة.
تُبنى ثقافات الأدوار على هياكل تنظيمية مفصلة عادةً ما تكون طويلة (غير مسطحة) مع سلسلة طويلة من القيادة.
إذا نُظر إلى الثقافة التنظيمية على أنها شيء يميز المنظمة، قد يمكن حينها معالجتها وتغييرها اعتمادًا على القيادة والأعضاء. تنظر الثقافة -باعتبارها استعارة جذرية- إلى المنظمة على أنها ثقافتها، التي أُنشئت عبر التواصل والرموز، أو الاستعارات المتنافسة.
يفرض نظام الحكم في المجتمع، سواء كان ديمقراطيًا أو شيوعيًا أو دكتاتوريًا، قيودًا مختلفة نور على المنظمة وحريتها في ممارسة الأعمال التجارية. "
* تعطي الثقافة التنظيمية نموذج للإدارة ،و بجانب ذلك تنسق بين جميع أعضاء المنظمة بالشكل الذي يحقق الاستقرار .
ربما تكون المنظمة قد قامت بعمل جيد جدًا في تعيين واختيار الموظفين، ولكن في بعض الأحيان لا يزال الموظفون غير متلقين لثقافة المنظمة.